Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the updraftplus domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/therbgzn/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114

Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the advanced-ads domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/therbgzn/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
مصطفى جمعة يكتب: الأهلي دائما العاقبة عنده ب" الثلاثيات" | التقرير
رياضةغير مصنفمقالات

مصطفى جمعة يكتب: الأهلي دائما العاقبة عنده ب” الثلاثيات”

الأهلى والانجازات هما مقترنان متضافران، يعملان عملاً واحداً في نهاية المطاف هو السعادة الكبرى لجماهيره،فالاندية العظيمة مثله لا تعرف الاستسلام لاي ظرف طارئ سواء بفعل فاعل او بمشيئة قدرية ، لانه سرعان ما يحول المحنة الي منحة فتكون له العاقبة ب” الثلاثيات” او”الرباعيات”، لان معايير الفوز والهزيمة عند الاهلوية تكون على ضوء ما لحق بالاندية من نتائج في المسابقات الكروية ؛ وليس في مباراة واحدة فمن كانت خسارته أكثر فهو المهزوم.

و من يحقَّق أهدافه هو المنتصر. وبالطبع نلتمس العذر للشامتين من كبوة كانت في الموسمين الدي غاب عنه درع الدوري هي كل امانيهم رغم انهم يدركون واقع الأهلى بانه لا يخرج عن أن يكون النتيجة البدهية للمقدمات التي صغاها باقدام لاعبيه وأنه لو وقف امام كل عقبة تحول بينه وبين تحقيق الانتصارات والانجازات والبطولات ، لما أمكننه أن يصنع تاريخا وضعه فوق هام السحاب . وعلمتنا الايام ان نجوم الأهلى لا يسترحون أبداً حتى يثأروا ، ويعيدوا لجماهيره البسمة كما حدث في مسابقة الدوري الذين جاءوا اليه من بعيد وانتزاعوه من براثن من كان يعتقدون أنهم قبضوا عليه قبضة الأسد للفريسة واكتشفوا في النهاية بأنهم أمسكوا بالريح .

و حسبنا أن ما حدث في أسابيع العثرة في الموسم الماضي تكون رحلة للتفتيش عن مواطن الخلل في اعماقهم لاستدراكها، ومراجعة أسباب القصور الذاتي لعلاجها، ولتكن نتيجة هذه الرحلة خطوة في الطريق الصحيح. كما فعل الأهلى وحول التراجع الي دافع فجِّر روح التحدي ودفعه نحو بعث جديد . وعلى كل الاحوال لا خوف على الأهلى دائما حتى ولو اصابته كبوة مؤقتة وانما الخوف على الاندية التي يقودها ويتولى زمام أمورها دجالون لا يحسنون إلا التلاعب بالمشاعر والعواطف؛ فإنها تبقى تتلهى بـالاحلام ، ويكون أمرها في النهاية إلى الفشل، والذهاب دار البوار

 

اعلان اسفل محتوى المقال

admin

الصحافة والإعلام..موقع عربي متخصص فى الثقافة والفنون والرياضة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock