Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the updraftplus domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/therbgzn/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114

Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the advanced-ads domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/therbgzn/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
محمد سلام:لسنا مع مرتضي منصور..ولكن لا نؤيدالخطيب | التقرير

محمد سلام:لسنا مع مرتضي منصور..ولكن لا نؤيدالخطيب

لسنا مع السب والشتم ولسنا مع أي لفظ أو تعد يخالف عقيدتنا وديننا مرتضي منصور مخطئ ويستحق العقاب نعم يستحق العقاب والسجن. ولسنا مع عدم تطبيق القانون لكن السؤال لماذا يتم تطبيق القانون على الزمالك فقط ولماذا ما يحدث يحدث في الزمالك فقط حتى وإن تغيرت الادارات؟

ربما لم يتعرض نادي في العالم لمثل ما تعرض له نادي الزمالك فالسبيل الوحيد للمنافس للحصول على البطولات هو إقصاء الزمالك أو تعطيله بالمؤامرات تارة أو بالإشاعات تارة اخري الكل يعلم تماما أن استقرار الزمالك يعني حصوله على البطولات وتصدر المشهد الرياضي

وقد حدث ذلك في فترات القليلة التي نعم بها النادي من استقرار يتهموك بالجنون أو العته ان تجرأت على الحديث عن المنافس أو انتقدته اضافه الي  الأسطورة الوهمية التي صنعها إعلامهم الخطيب لا يسب ولايشتم لكن هناك ملايين يتحدثون ويسبون نيابة عنه ما يفعله علاء صادق والقيعي والمنيسي ومايدعي بالشاطر ومي حلمي وتامر وسيد علي وأحمد موسي ولميس والمئات غيرهم  إضافة الي الكتائب الإلكترونية المدفوعة والتي تكتب ليل نهار إما تبجيلا وتقديسا في الأسطورة او مهاجمه وافتراءات واشاعات علي الاخر استقيموا يرحمكم الله فمن وراء علاء صادق وأبو المعاطي ومن قبل  عبد الناصر زيدان من يدفع لهؤلاء كي تصبح سياستهم وخيارهم الأول هدم نادي الزمالك ونشر الاشاعات والأكاذيب

الوزير الوحيد الذي تجرأ وأصدر قرارا بحل مجلس النادي المنافس تمت اقالته وابعاده تماما عن المشهد الرياضي رغم انه زكر ان قرار الحل جاء استنادا على مبررات فقد زكر الوزير السابق ذلك قائلا  “راسلنا الأهلي وطالبناه برد واضح لأقناع الوزارة، ولم تستطيع لجان التفتيش التي نرسلها تأدية دورها، ولا الرد يكون شافي من مجلس إدارة الأهلي، وبالتالي هنا أكون أمام ضمير وقسم، وأمام تاريخ لن يرحمك، وبالتالي اضطرت لأن أخذ هذا القرار” وقد حاول رئيس الوزراء نفسه منعه من هذا القرار لكنه رفض فكان مصيره الاقصاء وسيكون مصير أي شخص يسبح ضد تيار النادي المنافس “.

ليس من حقكك ان تعترض أو أن تتحدث عن النادي المقدس حتى مع الكثير من العامة او الخاصة الذين يشجعونه هو خط أحمر لا يخطأ ولا يحاسب من يخطأ فيه الوحيد الذي امتلك القدرة علي ذلك هو تركي الشيخ والذي لا يجرأ احد منهم علي مهاجمته لأنه دفع الكثير ولأنه يملك القدرة علي محاسبتهم

يعاقب ساسي ويطالب بترحيله ويوقف شيكا بالا ثمان وغرامه ماليه 500000 ألف جنيه وحازم امام 4 مباريات وغرامه 100000 ألف جنيه وكذلك امام عاشور الذي كان حديثه في غرفه اللبس وبعيدا عن الاعلام وغيرهم وعندما يتكرر الحدث مع المنافس نري الدعوي للتهدئة وضبط النفس والمبررات وأن هذا فيه ضرر على المنتخب وأن المواقف مختلفة وتخفف العقوبة لمباراة واحده او تلغي العقوبة او يتم التحقيق ولانري ردا كما هو الحال في قضية كهرباء الأخيرة واداءه لحركات غير أخلاقية وتلفظه بألفاظ سيئة علي جمهور الزمالك

يحل مجلس الإدارة قبل أهم المباريات قبل ذلك ولعده مرات ففي 1996 تم حل المجلس عن طريق الوزير عبد المنعم عمارة وفي 2005 تم الحل من قبل الوزير ممدوح البلتاجي في 2009، تكرر مسلسل حل مجالس إدارات الزمالك بحل مجلس ممدوح عباس وعزله عن منصبه وفي العام الماضي تم الحل بمبررات حدوث مخالفات ماليه وتشكيل لجان لأداراه النادي حتى تمت الانتخابات والمبرر نطبق القانون

لماذا لم يطبق القانون وقد ذكر الوزير أن هناك مخالفات يتم دراستها ولم نسمع عن النتائج.. لقد تراجع مستوي الرياضة في مصر على كل الأصعدة والسبب هو سياسه النادي الأوحد تطورت الرياضة في المغرب فأصبحنا نري عده فرق تنافس داخليا وخارجيا وفي السعودية والسودان وغيرهم من الدول العربية وفي الدول الأفريقية حدث ولاحرج عن السنغال والكاميرون ونيجيريا وجنوب أ فريقيا اصبحنا نري كره عالميه ونحن هنا مازلنا في نفتح الشباك ولا نقفله نعاني من الإدارة الرياضية والتحكيم والملاعب ومع كل صباح ازمه جديده ناهيك عن البرامج الرياضية التي أصبح عددها يفوق كل ما يقدم علي الشاشة  والتي يكون معظمها موجها كبرنامج الحكم لمي حلمي بأسلوبها الركيك المبتذل او برامج شوبير ومحمد فاروق وغيرهم  من برامج تبث عبر قنوات اليوتيوب

ثم تظهر لنا قضية تسريب العقود وهي عمليه ممنهجه من مسؤولين والهدف هو إثاره الفتنه والبلبلة بين الجمهور والتأثير بشكل سلبي على اللاعب والإدارة فبمجرد تراجع مستوي لاعب ما نجد في اليوم التالي الهجوم عليه وتسريب لعقده كما حدث مع مصطفي شلبي وسامسونج وفي الطريق عمر جابر والبقيه تأتي لماذا لم تسرب عقود أحد من الأهلي رغم ان هناك إهدار للمال العام في عقود كثير من اللاعبين اللذين لا يلعبون او اللذين تمت إعارتهم لأنديه اخري

بالأمس شاهدت برنامجا لاحد الأهلاويه وهو يقول بسخريه من وضع الزمالك وهو أيضا في شده الفرح “لو أننا خططنا لسنوات ليصبح الزمالك هكذا ما نجحنا لان يصل الزمالك الي هذا الحد من التدهور والمشاكل ”

يقول ذلك وهو يعلم أن هناك فعلا خطط يتم تنفيذها من أناس تدفع لهم الأموال لتنفيذ مخططات من شانها ضرب استقرار الزمالك واضعافه وفي النهاية يظهر لنا الاعلام رئيس النادي المنافس كقديس لا يخطأ، بل هو على صواب دوما

من يحرك كل هؤلاء ولمصلحه من تسخير عشرات البرامج التليفزيونية تتحدث عن الأسطورة

الأسطورة من يخرج على الهواء ليقول كفي! الأسطورة من يوجه أعلامه لاحترام المنافس حتى وإن كان شخصا سيئا الأسطورة من لا يصدر كل يوم بيانا سواء ضد التحكيم أو اتحاد الكره الأسطورة من يعاقب من يسئ إلى المنافس من لاعبيه أو مسؤوليه أو إداريين الأسطورة من يظهر في موقف المتسامح الحقيقي

الأسطورة من يقف ليساعد فريقا يتهاوى كالإسماعيلي والذي يعد النادي الأهلي الوحيد الذي استفاد منه على مدار سنوات عديده من خلال تفريغه من لاعبيه المهرة والمتميزون واللذين ساهموا بشكل كبير في بناء مجد الأهلي

لقد وقفت الملايين من محبي الزمالك وراء مرتضي ليس حبا فيه ولا اقتناعا بقدراته الإدارية لكنه الوحيد الذي وقف في وجه الفساد الرياضي نعم بأسلوب خاطئ ومرفوض لكن وجوده ساعد بشكل كبير لان يبقي الزمالك في الصورة لبعض الوقت

إن ضعف الزمالك يعني تدمير الكره في مصر وهذا ما حدث بالفعل فقد ضاعت المتعة وقلت المتابعة لا نريد الا العدل في التعامل مع كل الأندية فقد بدأ الإسماعيلي في السقوط ودبت المشكل والضعف في الزمالك

انتظرونا في المقال القادم “رمضان وايامه الحلوة ”

 

 

 

Exit mobile version