هل يمكن إعتبار أن شيرين عبد الوهاب ضحية الطيبة والساجة ،وأن حسام حبيب وغيره ممن هم حولها يستغلون تلك الصفات للبقاء والإستفادة منها أكبر قدر ممكن ؟
شيرين عبد الوهاب كانت حتى وقت قريب رقم واحد فى الغناء العربي والصوت الى لا يقارن به صوت آخر فى التعبير عن المشاعر النبيلة، وصوت له مميزات لقربها من الطبقات الشعبية ، فجأة ظهر حسام حبيب لتتحول حياتها الى جحيم، قصة حب ، زواج، إنفصال، طلاق، مصحة، إدمان ، حياة مرتبكة فمن المستفيد من كل ما يحدث لها .
آخر ما تردد أنها حاولت أن تنهي حياتها ، وهو تكهن عريب ، وشائعة ملأت الوسط الفنى والسوشيال ميديا، فمن ينق شيرين عبد الوهاب مما تعيشه من تفكك وحالة نفسية غير مستقرة ، وبخاصة بعد أن تردد أن عائلتها لاتريد معرفة اخبارها .