بعد 27 مباراة لعبها نادى الزمالك مني فيها بأكبر عدد من الهزائم والتعادلات موجها لجماهيره أكبر صدمة بتعادله مع فريق الداخلية على ملعب السويس فى المبارة رقم 28 من مسابقة الدورى الممتاز ليقف عند المركز الرابع ،سأقول كلاما “جارحا” ..كلاما أنصف فيه “مرتضى منصور وأبناءه” وأجرى على الله .
حالة من الحزن يشعر بها جمهور نادى الزمالك بعد أن تراكمت الأزمات والتى بدأت مع تراجع مستواه، وحبس رئيس مجلس ادارته المستشار مرتضى منصور، ثم قرار المحكمة بعزله ، كلها تراكمت لتصنع مستوى سيئا أسهم فى كل ما يعانيه الفريق ،وتخبط فى مجلس الإدارة ، وأزمات يواجهها الجمهور بسبب الأكاذيب التى يتم بثها على الفضائيات من بعض المناصرين لأعضاء مجلس إدارته دون النظر الى مصلحة النادى ومصلحة حتى رئيس مجلس الإدارة .
لن ينصلح حال نادى الزمالك إلا اذا تم إبعاد (المنفعجية …وبلغة أخرى المصلحجية) هم من يديرون منظومة الكذب والنفاق ،مع أنه لا يوجد من يحب هذا النادى مثل مرتضى منصور ، وابنيه أحمد وأمير ، هم يتحملون كل ضغوط ومشاكل الآخرين .
الزمالك فريق لا يستحق كل هذه الأزمات التى تم صنعها على نار هادئة من قبل بعض المنتفعين، مرتضى منصور برغم كل ما يقال من هجومه على آخرين هو يفعل ذلك غيرة وخوف على ناديه الذى صنع منه مؤسسة رياضية يريد البعض هدمها .
إن أردتم إصلاح هذا النادى أوقفوا المصلحجية الذين لا يعلمون فنون كرة القدم، ولا حتى الرياضة ،وإن أفصحت سأكتب أسماء ن ولكن مراعاة لعدم التجريح سأكتفى بالكلام —والكل يعلم بان هناك من ينتفعون من النادي حتى فى المصايف ،والعضويات وأعلم جيدا أن رئيس النادى ليس له ذنب ..بل أجزم أنه إن ترك مرتضى منصور النادى سيتحول الى مركز شباب ميت عقبة ..وسيظل من هتفوا له يهتفون لغيره حتى وإن عينوا بواب النادى ..مع تقديرى له ..سيهتفون له .
حزين لما وصل اليه نادى الزمالك وأنا أهلاوى ، وعضو به ، حزين لأننى من محبي النادي ، برغم وجود الشلة التى تسيطر على كل شىء وكأن النادي “عزبة أبوهم ” ، وأعلم بأنه لا المستشار بيده منعهم ، ولا أحمد مرتضى ولا أمير ، لأسباب كما يقولون أنهم يمتلكون حرفية النفاق مغلف بألاعيب ، يوهمون من حولهم بأنه من غيرهم لن تصلح الكنافة بدون مكسرات ، ولا البسبوسة من غير بندق ، ولا يمكن للمريض أن بتعافىى دون كؤووس حجامتهم ،ولا أحد سيجد جلسة بها جو لطيف سوى تحت شجرة محبتهم …لك الله يا زمالك ..وكان الله فى عون المستشار وأولاده تحملوا فوق طاقتهم !
أحسنت ا سيد لقد تحدثت عن الواقع المرير في نادي الزمالك وهذه هي المره الأولى التي أرى فيها صحفي اهلاوي يتحدث بمصداقيه عن قلعه رياضيه كبري مؤثره في تشكيل المناخ الرياضي غياب الزمالك الذي خطط له من قبل الزملكاويه المنتفعين قبل الاهلاويه يعني غياب المنافسه الزمالك يحتاج مرتضى منصور اخر لإصلاح الزمالك من ناحيه للوقوف ضد الإعلام الاهلاوي
ومفسدي الرياضه من ناحيه اخري ولويسلك الاعلامين هذا المسلك الحيادي في تناول الموضوعات لما وجدنا أنفسنا نعاني من انصاف الإعلاميين واشباههم